الحمدلله على جميل ما أعطى وعظيم مواهب
وقت الرفع 2025-08-25 00:00:45الحمدلله الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تُحصى، وجعلنا من عباده المميزين بمواهب عظيمة وقدرات فريدة. فكل ما نحن فيه من خير وبركة هو من فضله تعالى، وكل ما نتمتع به من نِعَم ظاهرة وباطنة هو من كرمه وجوده. الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب
نعم الله لا تُحصى
إن نعم الله علينا لا يمكن حصرها أو عدها، فمنذ أن نستيقظ في الصباح حتى ننام ليلاً، نحن محاطون بآلاف النعم. نعمة الصحة، نعمة الأمن، نعمة الرزق، نعمة العائلة، نعمة الإيمان - كلها هبات من الله تعالى تستحق منا الشكر الدائم. يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم: "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا" (إبراهيم: 34)، وهذا دليل واضح على أننا لن نستطيع أن نُحصي كل ما أنعم الله به علينا.
المواهب العظيمة هبة من الله
كما أنعم الله علينا بالنعم المادية، فقد منحنا أيضاً مواهب وقدرات عقلية وروحية. هناك من وهبه الله ذكاءً حاداً، وآخرون موهوبون في الفن أو الرياضيات أو القيادة. وهناك من يتمتع بقلب رحيم أو صبر لا ينفد. كل هذه المواهب هي عطايا إلهية يجب أن نستخدمها في الخير وفي خدمة الآخرين.
كيف نشكر الله على نعمه؟
الشكر ليس مجرد كلمات نقولها، بل هو فعل وعمل. لكي نُظهر امتناننا لله على نعمه، يجب أن:
1. نحافظ على الصلاة ونؤديها بخشوع.
2. نساعد المحتاجين ونشارك في أعمال الخير.
3. نستغل مواهبنا في ما يرضي الله ويفيد المجتمع.
4. نذكر الله دائماً ونشكره في السراء والضراء.
الخاتمة
الحمدلله على كل شيء، على النعم الظاهرة والباطنة، على الصحة والعافية، على الأمن والاستقرار، وعلى المواهب التي جعلتنا متميزين. فلنحرص دائماً على شكر الله حق الشكر، ولنستخدم نعمه ومواهبنا في طاعته وخدمة خلقه. "لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ" (إبراهيم: 7)، فالشكر طريق إلى المزيد من الخير والبركة.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهباللهم اجعلنا من الشاكرين، وارزقنا القبول في الدنيا والآخرة. آمين.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبالحمد لله رب العالمين، الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تحصى، وجعلنا من عباده المميزين بمواهب عظيمة وقدرات فريدة. فكل ما نحن فيه من خير ونعمة هو من فضله تعالى، وكل ما نتمتع به من صحة وعلم ورزق هو من كرمه وجوده.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبنعم الله التي لا تُحصى
إن نعم الله علينا لا يمكن حصرها، فمنذ أن نستيقظ في الصباح حتى ننام في المساء، نحن محاطون بآلاء الله وبركاته. الهواء الذي نتنفسه، والماء الذي نشربه، والطعام الذي نأكله، كلها من نعمه تعالى. يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم: "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا" (إبراهيم: 34).
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبولا تقتصر نعم الله على الأمور المادية فحسب، بل تشمل أيضاً النعم الروحية والمعنوية. فالإيمان بالله، والهداية إلى الصراط المستقيم، والسكينة التي تملأ القلوب، كلها من أعظم النعم التي يجب أن نحمد الله عليها.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبالمواهب العظيمة التي منحنا إياها الله
من أعظم ما منحنا الله إياه هي المواهب والقدرات التي نمتلكها. فكل إنسان قد وهبه الله موهبة خاصة تميزه عن غيره، سواء كانت موهبة في العلم، أو الفن، أو الرياضة، أو القيادة، أو غير ذلك. هذه المواهب هي أمانة عندنا، ويجب أن نستغلها في الخير ونشكر الله عليها.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبيقول النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه". وهذا يدل على أهمية استثمار مواهبنا في ما يرضي الله ويفيد المجتمع. فمن وهبه الله موهبة في العلم عليه أن ينشره، ومن وهبه موهبة في الفن عليه أن يستخدمها في الدعوة إلى الخير، وهكذا.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبكيف نشكر الله على نعمه ومواهبه؟
شكر النعم يكون بالاعتراف بها، والاستفادة منها في طاعة الله، وعدم استخدامها في المعاصي. كما أن الشكر يكون باللسان والقلب والعمل. فنحمد الله بالقول، ونشكره في القلب، ونترجم هذا الشكر إلى أفعال نافعة.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبومن أهم صور شكر النعم:
1. الصلاة والعبادة: فالصلاة هي أفضل طريقة لشكر الله على نعمه.
2. مساعدة الآخرين: فمن كان لديه مالاً عليه أن يساعد المحتاجين، ومن كان لديه علماً عليه أن يعلم الآخرين.
3. الابتعاد عن المعاصي: فاستخدام النعم في المعصية هو كفران للنعمة.
الخاتمة
في النهاية، يجب أن ندرك أن كل ما نحن فيه من خير هو من الله، وعلينا أن نحمده دائماً ونشكره على نعمه التي لا تُعد ولا تحصى. فلنستغل مواهبنا في ما يرضيه، ولنجعل شكرنا له ليس بالكلام فقط، بل بالأفعال التي تدل على امتناننا وحبنا له.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبالحمد لله على جميل ما أعطى، وعظيم ما وهب، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبالحمد لله الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تحصى، وجعلنا من عباده المميزين بمواهب عظيمة وقدرات فريدة. فكل ما نحن فيه من خير ونعمة هو من فضله تعالى، وكل ما نتمتع به من مواهب وقدرات هو من عطائه الكريم.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبنعم الله لا تُحصى
إن نعم الله علينا لا يمكن حصرها أو عدها، فمنذ أن نستيقظ في الصباح حتى ننام في المساء، نحن محاطون بنعم الله. الهواء الذي نتنفسه، والماء الذي نشربه، والطعام الذي نأكله، والصحة التي نتمتع بها، كلها من نعم الله علينا. يقول تعالى: "وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا" (إبراهيم: 34).
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبولا تقتصر نعم الله على الأمور المادية فحسب، بل تشمل أيضاً النعم الروحية والمعنوية. فالإيمان بالله، والهداية إلى الصراط المستقيم، والسكينة التي تملأ قلوبنا، كلها من أعظم النعم التي لا تقدر بثمن.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبالمواهب العظيمة هبة من الله
كما أن الله تعالى قد منحنا مواهب وقدرات مختلفة، فكل إنسان لديه ما يميزه عن الآخرين. بعض الناس موهوبون في العلم، والبعض الآخر في الفن، أو الرياضة، أو القيادة، أو الإبداع. هذه المواهب هي هبة من الله، ويجب أن نستخدمها في الخير وفي خدمة المجتمع.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبيقول الله تعالى: "وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ" (الأنعام: 165). وهذا يعني أن الله قد منحنا هذه المواهب لنختبر كيف نستخدمها، هل نستغلها في الخير أم في الشر؟
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبشكر النعم واستغلال المواهب
من واجبنا كمسلمين أن نشكر الله على نعمه وأن نستخدم مواهبنا في طاعته وخدمة الآخرين. فالشكر يكون بالقلب واللسان والعمل. عندما نستخدم مواهبنا في مساعدة المحتاجين، أو في نشر العلم النافع، أو في إصلاح المجتمع، فإننا بذلك نكون قد شكرنا الله حق الشكر.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبكما يجب علينا ألا نغتر بقدراتنا، بل ندرك أن كل شيء هو من فضل الله. فمهما بلغنا من النجاح، يجب أن نبقى متواضعين ونرد الفضل إلى الله تعالى.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبالخاتمة
في النهاية، الحمد لله على كل نعمة، وعلى كل موهبة. فلنحمد الله في السراء والضراء، ولنستخدم ما منحنا إياه من مواهب في الخير والبركة. نسأل الله أن يزيدنا من فضله، وأن يجعلنا من الشاكرين المستخدمين لنعمه في ما يرضيه.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهباللهم اجعلنا من الشاكرين، وارزقنا حسن استخدام ما وهبتنا، واجعلنا عبادك الصالحين. آمين.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبالحمدلله الذي أنعم علينا بنعم لا تُعد ولا تُحصى، وجعلنا من عباده المميزين بمواهب عظيمة وقدرات فريدة. فكل ما نحن فيه من خير وبركة هو من فضله تعالى، وكل ما نتمتع به من نِعَم ظاهرة وباطنة هو من كرمه وجوده.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبإن نعمة العقل والتفكير، ونعمة الصحة والعافية، ونعمة الأمن والاستقرار، كلها من أعظم ما منّ الله به علينا. فكم من إنسان حُرِمَ نعمة العقل أو الصحة أو الأمن، بينما نحن نعيش في رغد من العيش وراحة بال. وهذا يستوجب منا الشكر الدائم والحمد المتواصل لله تعالى على ما أولانا من فضله.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبومن أعظم مواهب الله لنا نعمة الإيمان والهداية، فكم من الناس ضلّوا الطريق ولم يهتدوا إلى نور الإسلام، بينما نحن منعمون بهذه النعمة العظيمة. الإيمان بالله ورسوله، والالتزام بتعاليم الدين الحنيف، كلها نِعَمٌ لا تقدر بثمن. فالحمدلله الذي هدانا للإسلام، وجعلنا من أتباع خير الأنام محمد صلى الله عليه وسلم.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبولا ننسى نعمة الأسرة والمجتمع الصالح، فوجود الأهل والأحباب الذين يدعموننا ويقفون إلى جانبنا في السراء والضراء من أعظم النعم. فكم من إنسان يعيش وحيدًا بلا أسرة أو أصدقاء، بينما نحن محاطون بأحبائنا وذوينا. وهذا يدفعنا إلى شكر الله تعالى على هذه النعمة الغالية.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبوأخيرًا، فإن مواهب الله تعالى لا تقتصر على النعم المادية فحسب، بل تشمل أيضًا النعم المعنوية مثل الصبر والرضا والتوكل على الله. فالحمدلله على كل حال، في السراء والضراء، في الفرح والحزن، لأننا نعلم أن كل ما يأتي من الله هو خيرٌ لنا.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهبفليكن شعارنا دائمًا: "الحمدلله على جميل ما أعطى وعظيم مواهب"، ولنحرص على شكر الله تعالى في كل وقت وحين، لأنه المستحق لكل حمد وشكر.
الحمدللهعلىجميلماأعطىوعظيممواهب